في راجل طلق زوجته من ست اشهر و هو عنده بنتين واحدة 6 سنوات والتانية 7 و كان له عشيقة بعد الطلاق فبدأ يعذب ابنتيه بمساعدة عشيقته بالكوي و الحرق فالطفلة ذات السبع سنوات جلست في زاوية غرفتها بعد ضربها 4 مرات على وجهها و خرج من فمها مادة بيضاء ثم ماتت فدفنها اباها في منطقة صحراوية واما ذات الست سنوات مازال يعذبها بمساعدة عشيقته فذهب العم صدفة في زيارة لهم فسمع صراخ الطفلة في الغرفة فمنعته العشيقة من الدخول و لكنه دخل ثم ذهب بها للمستشفى بسبب التعذيب الذي تعرضت له الطفلة ميرة و قد زارها شيخ من شيوخ الدول العربية الخليجية و قام بمصاريف المستشفى
اما الان فالخطأ على الام ان تترك اطفالها بهذه الطريقة و على الاب و العشيقة بالطبع و على الجيران الذين شهدوا مع الطفلة ميرة بالحق و لكنهم انتظروا حتى تاتي لهم الشرطة تتطلب شهادتهم و لم يتحرك احد قبل ذلك كأنهم كانوا مكسلين